ميشال موسى: بري مع الحوار وفي حال انسداد الآفاق فهو يمثل حركة أمل 1/3/2007
ميشال موسى: بري مع الحوار وفي حال انسداد الآفاق فهو يمثل حركة أمل 1/3/2007
لفت عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية ميشال موسى، الى أنه في حال وصلنا الى حائط مسدود فإن الرئيس بري يمثل فريقا سياسيا هو حركة أمل.
ورأى في حديث الى إذاعة لبنان الحر، ان موقف الرئيس بري واضح وصريح, فقد اعلن اكثر من مرة انه مع الحوار والتواصل ودور رئيس مجلس النواب يجب ان يكون توافقيا من خلال الثقة التي منحت له، وبالتالي يستطيع ان يقوم بهذا الدور التوافقي.
وأشار موسى الى انه طالما لا توجد حلول جذرية للازمة الراهنة, فمن الطبيعي ضمان حق التعبير لفرقاء المعارضة, وهذا حق ديموقراطي طالما ان هذا التعبير مازال محصورا في الاطر السلمية من دون الخروج الى منحى آخر.
وشدد موسى على ان الاعتصام هو طريقة تعبير عن إستياء من وضع معين، والمطالبة بمفاهيم معينة مثل المشاركة بكل المواضيع السياسية.
وأعطى موسى مثالا" الورقة الاصلاحية او ما يسمى بورقة باريس 3, معتبرا" أن أمرا" بهذا الحجم من الوضع الاقتصادي والمالي في البلد, ألا يجب ان يكون مدخلا للمشاركة الفعلية بين كل فرقاء الوطن من اجل وضع رؤية، وهذا الموضوع يتخطى تقديم طلب لمساعدات معينة الى وضع رؤية عامة اقتصادية ومالية للبلاد على مدى سنوات قادمة.
وأكد ان النزول الى الشارع قد اتى بعد مرحلة طويلة من الخلاف السياسي، وبصرف النظر عن اي أولوية ومن بدأ الخلاف او لماذا وصلنا الى هذه النقطة, فان الوقت مناسب من أجل الشروع في ايجاد حلول, لان قدر اللبنانيين ان يكونوا معا في السياسة والعيش المشترك.
ولفت النائب موسى الى ان أن مجلس النواب لديه دورات عادية واستثنائية قد تفتح, لكن يجب ان يحافظ على المجلس النيابي كموقع دستوري مهم من دون ان يحاصر او يجزأ, وهو الموقع الوحيد الذي لم يمس الى الآن, باعتباره يمثل الشعب.
لفت عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية ميشال موسى، الى أنه في حال وصلنا الى حائط مسدود فإن الرئيس بري يمثل فريقا سياسيا هو حركة أمل.
ورأى في حديث الى إذاعة لبنان الحر، ان موقف الرئيس بري واضح وصريح, فقد اعلن اكثر من مرة انه مع الحوار والتواصل ودور رئيس مجلس النواب يجب ان يكون توافقيا من خلال الثقة التي منحت له، وبالتالي يستطيع ان يقوم بهذا الدور التوافقي.
وأشار موسى الى انه طالما لا توجد حلول جذرية للازمة الراهنة, فمن الطبيعي ضمان حق التعبير لفرقاء المعارضة, وهذا حق ديموقراطي طالما ان هذا التعبير مازال محصورا في الاطر السلمية من دون الخروج الى منحى آخر.
وشدد موسى على ان الاعتصام هو طريقة تعبير عن إستياء من وضع معين، والمطالبة بمفاهيم معينة مثل المشاركة بكل المواضيع السياسية.
وأعطى موسى مثالا" الورقة الاصلاحية او ما يسمى بورقة باريس 3, معتبرا" أن أمرا" بهذا الحجم من الوضع الاقتصادي والمالي في البلد, ألا يجب ان يكون مدخلا للمشاركة الفعلية بين كل فرقاء الوطن من اجل وضع رؤية، وهذا الموضوع يتخطى تقديم طلب لمساعدات معينة الى وضع رؤية عامة اقتصادية ومالية للبلاد على مدى سنوات قادمة.
وأكد ان النزول الى الشارع قد اتى بعد مرحلة طويلة من الخلاف السياسي، وبصرف النظر عن اي أولوية ومن بدأ الخلاف او لماذا وصلنا الى هذه النقطة, فان الوقت مناسب من أجل الشروع في ايجاد حلول, لان قدر اللبنانيين ان يكونوا معا في السياسة والعيش المشترك.
ولفت النائب موسى الى ان أن مجلس النواب لديه دورات عادية واستثنائية قد تفتح, لكن يجب ان يحافظ على المجلس النيابي كموقع دستوري مهم من دون ان يحاصر او يجزأ, وهو الموقع الوحيد الذي لم يمس الى الآن, باعتباره يمثل الشعب.
