طراد حمادة: تحركات المعرضة ستلتزم سقف الدستور والقانون 1/8/2007
طراد حمادة: تحركات المعرضة ستلتزم سقف الدستور والقانون 1/8/2007
كشف وزير العمل المستقيل طراد حمادة، "ان الكلام الغالب او السائد في المعارضة اللبنانية، وبالتالي كل التحركات ستكون ملتزمة سقف الدستور والقانون اللبناني المرعي الاجراء".
وأضاف في حديث الى اذاعة صوت لبنان، "أن اعتماد المعارضة هذا الشكل من اشكال التحرك السلمي والديموقراطي، يعني بتقديري يمكن ان يعطي فكرة عن طبيعة التحركات واشكال النضال الوطني الذي تلجأ اليه المعارضة، من اجل الوصول الى اهدافها بقيام حكومة وحدة وطنية".
واعتبر حماده "ان قوى المعارضة اللبنانية، وبعد مكابرة الحكومة وتمسكها بالتفرد بالسلطة وعدم الاستجابة لكل المبادرات العربية والمحلية من أجل الوصول الى حكومة وحدة وطنية تحقق طلب المشاركة في الحكم, تبدأ على ما اعتقد المرحلة الثانية من تحركها السلمي الديموقراطي وتعبيرها عن رأيها السياسي".
كما تعبر عن "مطالبتها بتشكيل حكومة وحدة وطنية او حكومة انتقالية، للوصول الى انتخابات مبكرة تحسم مسألة تداول السلطة في شكل اساسي في لبنان، وجعل هذه السلطة اكثر تمثيلا للشعب اللبناني او لارادته".
واعرب حمادة عن اعتقاده "ان كل ما يقال عن تحركات قد تخالف في شكل او في آخر القوانين اللبنانية مثل قطع الطرقات والمرافق العامة, اعتقد ان ذلك اجتهادات شخصية عند بعض قوى معنية في المعارضة, ولكن الرأي الغالب والاتجاه العام للتحرك هو التحرك السلمي الديموقراطي".
ورأى "ان الذي اطلق اول رصاصة على مؤتمر باريس 3, هو الذي مضى عليه ثلاثة اشهر لم يوافق فيها على حكومة وحدة وطنية ولم يقبل ان يرمم الحكومة، وليس قادرا بالتالي على حل مشكلة الحكومة، ويود الاستمرار منفردا بقيادة البلاد وهو يعرف تماما ان ذلك غير صالح للحكم في لبنان".
كشف وزير العمل المستقيل طراد حمادة، "ان الكلام الغالب او السائد في المعارضة اللبنانية، وبالتالي كل التحركات ستكون ملتزمة سقف الدستور والقانون اللبناني المرعي الاجراء".
وأضاف في حديث الى اذاعة صوت لبنان، "أن اعتماد المعارضة هذا الشكل من اشكال التحرك السلمي والديموقراطي، يعني بتقديري يمكن ان يعطي فكرة عن طبيعة التحركات واشكال النضال الوطني الذي تلجأ اليه المعارضة، من اجل الوصول الى اهدافها بقيام حكومة وحدة وطنية".
واعتبر حماده "ان قوى المعارضة اللبنانية، وبعد مكابرة الحكومة وتمسكها بالتفرد بالسلطة وعدم الاستجابة لكل المبادرات العربية والمحلية من أجل الوصول الى حكومة وحدة وطنية تحقق طلب المشاركة في الحكم, تبدأ على ما اعتقد المرحلة الثانية من تحركها السلمي الديموقراطي وتعبيرها عن رأيها السياسي".
كما تعبر عن "مطالبتها بتشكيل حكومة وحدة وطنية او حكومة انتقالية، للوصول الى انتخابات مبكرة تحسم مسألة تداول السلطة في شكل اساسي في لبنان، وجعل هذه السلطة اكثر تمثيلا للشعب اللبناني او لارادته".
واعرب حمادة عن اعتقاده "ان كل ما يقال عن تحركات قد تخالف في شكل او في آخر القوانين اللبنانية مثل قطع الطرقات والمرافق العامة, اعتقد ان ذلك اجتهادات شخصية عند بعض قوى معنية في المعارضة, ولكن الرأي الغالب والاتجاه العام للتحرك هو التحرك السلمي الديموقراطي".
ورأى "ان الذي اطلق اول رصاصة على مؤتمر باريس 3, هو الذي مضى عليه ثلاثة اشهر لم يوافق فيها على حكومة وحدة وطنية ولم يقبل ان يرمم الحكومة، وليس قادرا بالتالي على حل مشكلة الحكومة، ويود الاستمرار منفردا بقيادة البلاد وهو يعرف تماما ان ذلك غير صالح للحكم في لبنان".